رداً على:
19 أيار (مايو) 2016 14:18, بقلم الصوفي ابن الخشبة راسمين
بسم الله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله وبعد فانني اقول بان الوازع الديني بدا يموت شيئا فشيئا في بلاد شنقيط وارض المنارة والرباط وبدات القسوة وازدرا ء الآخر يدبان في قلب الواحد منا كما هو حال الدم في الجسم. وانا لا حظت شيئا غريبا بانك تجد هذه الصفات التي ذكرت في الذين قد نظن نحن بان الامر يخصهم . ،وهم الاطباء ورجال الامن الذين يقومون بحماية المواطن،الا انني بالامس رايت بام عيني رجل كبير ضربته سيارة عسكري فاوقف السيارة وبقي جالسا ولم يحرك ساكنا ليساعد العجوز بل كان مشغولا باتصال هاتفي ا ظن انه مع احد زبنائه. اذا انا اقول بانه لا شيئ غريب في موريتانيا (...)