رداً على:
20 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تفاقمت أزمة العطش بمدينة كيفه بشكل قوي هذا الأسبوع والتهب جحيمها في أكثرية الأحياء حيث انضمت أحياء جديدة لقواقل العطاش بعد توقف حنفياتها ، وقفز برميل الماء الذي تجلبه العربات من الآبار القديمة إلى أسعار خيالية في عدد من الأحياء.
ولم يعد للمواطنين من ملاذ غير التدفق نحو حاويات يوزعها خير في بعض الأحياء لملء إناء أو قارورة أو قربة.
العطش أجهز على السكان بشكل غير مسبوق وعلامات التبرم والسخط من الوضع بادية على كل وجه.
يحدث ذلك على الرغم من وجود 8 آبار جاهزة في بلدة "نكط" يمكن عند إضافتها للشبكة أن تساعد السكان في محنتهم هذه ، وهي الآبار التي يبدو أن (...)