رداً على:
15 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
فجأة وانا خارج البلد تنبهت الى ما أثارته بعض وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي حول قيام الكتلة البرلمانية لحزبي تواصل ببعض الترتيبات الداخلية الروتينية والتي بموجبها منحت نيابة رئيس الجمعية الوطنية لأستاذتنا الفاضلة النائبة فاطمة (افو) بنت الميداح وهو ما نعتبره في حزب تواصل تجسيدا للشورى وعملا بروح الديمقراطية حيث تتخذ الهيئات قراراتها وفقا لصلاحياتها الداخلية وما تراه مناسبا في حينه.
وفي جو مشحون بالتحامل على تواصل ومحاولة النيل من تماسكه الرائع وبحثا عن ثغرة في صفنا وتعلقا بإثارة الرأي العام حول حزب تواصل منهجا وأشخاصا، رغم كل ذلك فإنني أنبه إلى الأمور (...)