رداً على:
10 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
انتخب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في عام 2009، بعد أن كان مهندس انقلابين ناجحين في عام 2005 وفي عام 2008، وهو الآن في ولاية ثانية وأخيرة حسب الدستور الموريتاني.
ينظر إلى ولد عبد العزيز دوليا كإحدى الشخصيات الأساسية لاستقرار منطقة الساحل، لذلك لا يريد المجتمع الدولي أن يتزعزع نظامه.
يطرح ولد عبد العزيز حاليا مسألة الحكم لولاية جديدة وهي قضية أساسية بالنسبة للسياسة في موريتانيا.
لقد كان قادرا على إقناع المجتمع الدولي لعام 2008 بانقلابه على رئيس منتخب بحجة الأمن، وهو حجة ليست بالضعيفة لتثبيته رئيسا للدولة.
لصورة الرئيس صلة قوية بمنطقة الساحل؛ بعض (...)