رداً على:
10 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
أخذت التصريحات التي أرجع فيها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الثلاثاء الماضي مخلفات الرق في موريتانيا لـ«فوضى التناسل»، أمس مجرى جديدا زاد من حدة الجدل المحتدم حولها منذ أيام.
فبعد أن دافع سيدي محمد ولد محم رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم عن تصريحات الرئيس وأكد أنها غير موجهة لشريحة بعينها، وبعد أن حمل في مؤتمر صحافي مساء الأحد محمد جميل منصور رئيس حزب التجمع المحسوب على الإخوان، المسئولية عن إساءة تأويل ما قاله الرئيس، دخلت مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية «إيرا» الناشطة في مجال مكافحة الاسترقاق على الخط لتدعو في بياتن وزعته أمس من سمته (...)