رداً على:
10 أيار (مايو) 2016 09:47
لاشيئ اكثر خطرا على الوحده الوطنيه وعلى الوطن من هذا الشيئ القائم حالا والذي يسمى نفسه رآسة الجمهوريه ولا أدل على ذلك من خطاب أو على الأصح تراهات الذى هو على رأسه الأخيره فى النعمه إذن إذا كانت لديك فعلا مهمة فى هذه الرآسة ايها المكلف فعليك ان تحاول تنفيذها من طريقة اخرى وان تترك الأحزاب السياسيه وشأنها وخاصة حزب التواصل فإن مناله صعب