رداً على:
28 نيسان (أبريل) 2016 14:27, بقلم زينب محمدو
لافض فاك. وجازاك الله خيرا عن هذه المدينة الحبيبة وعن ساكنتها المطحونه والتى لم تدخر جهدا في الدفاع عنها والتى لا الغباء ولا التغابى يمكن ان يحجب حالها - و الذى مافتئت تبينه - عن هذه المجموعة المتواطئة اما ول محم ومن ارسله فلا ينتظر منهما خيرا الله يلطف