رداً على:
2 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
كلما تم الإعلان عن زيارة لرئيس الجمهورية إلى ولاية لعصابه أو إحدى الولايات المجاورة لها فإذا بمن يسمون أنفسهم "أعيان" و "وجهاء" لعصابه يهرولون لاستقبال تلك الزيارة بالاجتماعات والمبادرات في مشهد يثير الشفقة حقيقة على هؤلاء الأشخاص الذين ملوا التصفيق لكل من حمل بندقية واستولى على السلطة في هذا البلد المنكوب.
سيحتل وجهاؤنا ماشاء الله في منافسة التملق تلك المرتبة الأولى في التصفيق والمرتبة الأخيرة في الحظوظ ، فهم أول من طالب بتنصيب ولد عبد العزيز أميرا للمؤمنين وهم أو من علق لافتتة في مدخل مدينة النعمه للمطالبة بذلك ، بل إنهم أول من أعلن دونما خجل عن (...)