رداً على:
22 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
بالرغم من إعلان العام الدراسي المنصرم 20142015 - "سنة للتعليم في موريتانيا" مازال القطاع التربوي يعاني من نواقص هيكلية ويعيش الجميع فيه واقعا صعبا يتقاسمه الطلاب والمدرسون وإن كانت درجة المعاناة تتفاوت حسب البيئة والمِؤسسة التعليمية التي يدرس فيها التلاميذ. ففي موريتانيا التي يعيش فيها كثير من المواطنين تحت خط الفقر توجد مدارس نظامية تابعة للدولة تفتقر للكثير من الوسائل والتعليم فيها مجاني وأخرى مدارس حرة أو خاصة يمتلكها مستثمرون خصوصيون والتعليم فيها تجاري ويقدم مقابل رسوم قد لا يتاح للكثير من الآباء وأولياء التلاميذ تأمينها بشكل مستمر..أغلب (...)