رداً على:
20 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
إيمانا منا و انصياعا، لا ينتابه، تردد بتعاليم الاسلام الحنيف السمحة الرافضة البتة لكل نوع من أنواع الظلم - و خنوع ، حقا أو تقية، القائمين علي المرفق العمومي القضائي للحكام.
تعلقا منا، راسخا وعميقا، بالقيم و المثل العالمية للديمقراطية و الحرية و العدالة ، و تعلقا باستقلالية المحامي في ممارسته مهنته في مواجهة كافة السلطات و خصوصا السلطة السياسية و تشبثا منا بحق كل المتقاضين الراسخ في محاكمة عادلة و منصفة .
عاقدين العزم ، كما هو دأبنا علي المضي في نضالنا من أجل غرس تلك القيم و المبادئ و تجذيرها في كافة مستويات الإدارة العمومية و القضاء .
-مصممين علي تأدية (...)