رداً على:
3 أيار (مايو) 2016 10:24, بقلم زينب بنت محمدو
هاهى وكالة كيفه تحط الرحال مرة أخرى وتضع الإصبع على الجرح فى محطة أخرى من محطات المعانات والمآسى التى لاتحصى للأسف الشذيد فى هذه المدينة وغيرها من مدن الوطن فى وقت ينشغل فيه الكثير من ابناء الولاية والوطن فى مهزلة الكرنفالات والإستقبالات التى لم يعد العقل يصدقها إننا هنا ونحن نشاهد مانشاهده من تملق ونفاق وتملص من كل مسؤولية بكل وقاحة لدى نخبة هذه الولاية والبلد عامة لايسعنا الا ان نقدر لكم -طاقم وكالة كيفه -تلك الجهود راجيين لكم التوفيق فى مسعاكم النبيل وللآخرين أخذ العبر منكم وتعلم كيف يكون إبن الوطن البار الذى يتألم لأنة كل ضعيفة وكل أرملة وصراخ كل يتيم اومريض من ابناء وطنه وينبذ التملق والنفاق والدوس على كرامة ابناء جلدته واستخدامهم فى اغراض ضيقة وسخة (...)