رداً على:
10 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
قبل سنتين ونصف من الآن تعرضت قرية بلوار التابعة لبلدية أقورط لعاصفة قوية تهدم بسببها عشرات المنازل فتم تشريد أسرها الذين هم من الفقراء في أغلبهم وفي ذات الحادث قتل طفل جراء سقوط منزل.
هرع والي لعصابه فورا إلى عين المكان مرفوقا بمعاونيه وتم إحصاء الخسائر وتعهدت السلطة بمساعدة المنكوبين الذين مازالوا ينتظرون.
في السنة التالية أدت العواصف الممطرة إلى وقوع ذات الأضرار وخلفت وفاة رجل في قرية أم القرى بنفس البلدية فكررت السلطات نفس الخطوة واليوم ينتظر سكان أم القرى ما تفضلت هذه السلطات بذكره من مساعدات.
في السنة الماضية تسببت الرياح في تساقط عشرات المنازل (...)