رداً على:
27 آب (أغسطس) 2015 14:00, بقلم أحمدو ع ص
السيد / النهاه بارك الله فيك، ما أجمل مقالك، لكنه يبعث بعدم الارتياح لأهل المدينة لا سيما منهم القدماء الذين غادروها أيام الصفاء والعز والاخوة والأمن والإيمان. وإننا نتطلع إلى أن نعود إليها وهي لابسة ثوب الحياء والكرامة التي عهدناها بها. أرجو من جميع خيري ومحسني وموظفي المدينة الذين لديهم سعة أن يهبوا هبة رجل واحد من أجل مدينتهم وأن ينشئوا المراكز الثقافية والجمعيات الخيرية لمواساة فقراء المدينة وتوعية الجميع من أجل النهوض بمدينتهم العريقة.
أحمدو 46559595