رداً على:
13 حزيران (يونيو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تدنت خدمة الكهرباء بمدينة كيفه إلى أسوء مستوياتها خلال هذه الأسابيع حيث بلغ ذلك عجز الجهد الكهربائي في بعض الأحيان عن إشعال مصباح أو تحريك مكيف هوائي أو تشغيل حاسوب.
وقد تكبد المواطنون جراء ذلك خسائر كبيرة جدا في تجهيزاتهم ومعداتهم المنزلية كما أفسد المواد المبردة في البقالات والمحلات التجارية.
ويثير هذا الأمر سخط المواطنين الذي يدفعون للشركة فواتير غالية مقابل خدمات لم يحصلوا على ثلثها.
ويقول مصدر خاص في هذا الصدد لوكالة كيفه للأنباء إن الجهد الكهربائي لمحطة كيفه يستنزف من طرف مصنع الأنابيب التابع للجيش حيث يحتاج إلى طاقة عالية لا تحسب لها الشركة (...)