رداً على:
22 شباط (فبراير) 2017 15:50, بقلم سيداتي
هذه قضية يندى لها الجبين كون الدولة واطرها يعيثون في الارض فسادا والمواطن الضعيف بالكاد يحصل على قوته بعد يوم مضني من الكر والفر والمسؤولون لا يسألون عن حال هؤلاء فما الفائدة من إدارة لا تغير منكرا د يدنها جمع الضرائب علي كل نفس ممزوج بغبار شوارع تشميزالنفوس من رؤيتها محاطة بالزبالة من كل حدب كل يعمل جاهدا علي تمزيق هذه المدينة العقيمة التي لم تنجب وان أنجبت فمن بين عاق ومارق لا ترحم ولا التفاتة ولو كانت التفاتة مشفة الله يرحم ولاية لعصابة برحمتك الواسعة وان كانت مازالت في سن الانجاب ارزقها الذرية الصالحة انه القادر على ذلك. (...)