الصفحة الأساسية > الأخبار > البريطانية Tullow تعلن عن مؤشرات ايجابية للنفط فى موريتانيا

البريطانية Tullow تعلن عن مؤشرات ايجابية للنفط فى موريتانيا

الخميس 13 شباط (فبراير) 2014  00:15

علنت شركة النفط والغاز البريطانية Tullow Oil اليوم الأربعاء، فى لندن، عن حصولها على نتائج واعدة فى أحد أبار الاستكشاف فى المياه الموريتانية قد يجعل من موريتانيا فاعلا معتبرا فى المجال النفطي بالمنطقة.

وقالت الشركة، فى بيانها، إن هذا الاكتشاف يأتي الاكتشاف يأتي فى ظرفية سجلت فيها "تيلوويل" هبوطا فى معدل أرباحها بنسبة 70% العام الماضي بسبب ارتفاع النفقات العائدة الى عمليات تنقيب غير ناجحة خلال 2013. حيث انخفضت أرباح الشركة من 640 مليون دولار فى 2012 الى 191 مليون دولار فى 2013.

وكانت الشركة البريطانية قد افتتحت فى مارس 2013 مكتبا لها فى نواكشوط يشرف عليه كمال ولد محمدو وتم تدشينه من طرف مدير المحروقات بوزارة النفط حينها، احمد سالم ولد التكرور. وتملك Tullow تسعة رخص للتنقيب والتطوير والإنتاج في موريتانيا تبلغ مساحتها 42 ألف كلم مربع تضم حقول شنقيط وبندا المكتشفة فى 2001 وبليكان وتيوف المكتشفان فى 2004.

ترجمة: اقلام

1 مشاركة

  • البريطانية Tullow تعلن عن مؤشرات ايجابية للنفط فى موريتانيا 13 شباط (فبراير) 2014 01:52, بقلم مواطن مغترب من كيفه

    حملة أخرى من نوع آخر فاشلة من صناعة ول عبد العزيز :
    أول من أراد اكتشاف النفط من رأساء موريتانيا واكتشف فى فترة حكمه هو الرئيس (لغظف) معاوية الخير :
    وحين جاءوا الإنقلابيين لم يحركوا فى موضوعه ساكنا :
    ثم بعد مجيء سيد ولد الشيخ عبد الله حاول نسبيا ترك الحال كما هو عليه :
    لاكن جرت الرياح بما لا تشتهى السفن، جاءت الطامة الكبرى وطاحت ب صالح الصالحين ، وبدأت الأمور تسير عكس الإتجاه :
    فأول ماصنع النظام الفاسد رفع الدعم عن المحروقات وعلى وجه التحديد النفط ، النفط الذى يحرك سيارات النقل لنقل المرضى والضعفاء وعابرى السبيل والفقراء ، من وإلى مشارق الوطن ومغاربه ، دون نسيان الحافلات التى تنقل البضائع شرقا وغربا وجنوبا وشمالا ،
    رفع الدعم عن هاذا النفط كي تصعب الحياة على الفقراء ليضعف الضعيف ويزداد الفقير فقرا وتطلع أسعار البضائع على المواطنين جميعا ،لاكنها أشد فتكا بكل من هو أضعف ،
    هل تعلمون لماذا ؟
    بحسب ول عبد العزيز نفسه. قال إنه يريد بهاذا الإجراء قطع الطريق على أولائك الذين لديهم سيارات شخصيه يذهبون بها فرادى لا لشيء سوى (اتكورير) لاكن نسي هاذا الذكى أوتناسى أنه حين (ما ) أصابته رصاصة (اطويله) أو (القصيره) لم يكن حينها فى خدمة الشعب الموريتانى بل إنه كان فى خدمة (هواه) :
    فيا ترى ؟ هل هاذا ا(لصندرى) يعى جيدا تصرفاته الحمقاء ؟ أم أنه كالسكران لايعى ما يفعل ،
    أم يحب لنفسه ما لا يحب لأخيه ،
    وإن كان كذالك فاليراجع (إيمانه) ،
    نحن قطعا فى حيرة من تصرفاته :

    الرد على هذه المشاركة

اضف تعقيبا

الأخبار قضايا تحاليل تقارير آراء حرة اصدارات مقابلات أعلام هواتف تهمك منبر كيفة أخبار الجاليات الظوال أسعار الحيوان صور من لعصابه قسم شؤون الموقع والوكالة تراث دروس كاريكاتير نساء لعصابه قناة كيفة انفو سوق كيفة
صفحة نموذجية | | خريطة الموقع | متابعة نشاط الموقع RSS 2.0
جميع الحقوق محفوظة لـ " وكالة كيفة للأنباء" - يحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق من الوكالة ©2014-2016